أما بالنسبة للسوائل المحتبسة داخل جسمي والتي كنت أحسبها كتله من اللحم او العضل بفضل زيادة الوزن .. فقد زالت والحمدلله ..

بالإضافة إلى الفوائد الجمة التي يُمكن الحصول عليها بتناول الحبوب الصينية وجب التنويه على أن لها بعض الأضرار والتي قد تحدث على المدى البعيد أو بالإفراط في تناول الحبوب الصينية بكميات كبيرة تتخطى الجرعات الموصي بها من قبل الأطباء، حيث تتمثل الأضرار فيما يلي:

للحصول على النتيجة المثلى لزيادة الوزن، اتبعي إجراء الاستهلاك القادم:

وزيادة الطاقة للجهاز الهضمي وقدرته على هضم الطعام والعناصر الغذائية.

يتم البدء باستعمال الحبوب الصينية من قرص إلى قرصين بشكل يومي.

كيف يتم تنزيل الدورة خلال ساعة فانا اعاني من الاعراض السابقة لنزيف الدورة الصباح ولكن لم تنزل الدورة موعد مهم غدا ف يبدا نزيف الدورة بسرعة للتخلص من الاعراض المزعجة السابقة للدورة أجاب عن السؤال

اكتشف الأطباء مؤخراً من خلال التحاليل المخبرية ... ان هذه الحبوب لاتحتوي الا على مجموعة من الأعشاب الصينية المجهولة (للتمويه علينا) .

فبمجرد أن تبدأ عظامك ترق وتضعف بعد سن الإياس ، فإنها قد تصل إلى الدرجة التي عندها تنكسر بسهولة أكثر من عظام النساء اللواتي بنيتهن أكبر.

على العموم انا طالعه الحين ولنا عوده غداً بمشيئه الله والله الله على الردود التي تثلج الصدر

إذا كنت نحيفة على غير المعتاد ، فإنك أكثر check here عرضة لمخاطرة الإصابة بهشاشة العظام. وذلك لان هيكلك العظمي صغير في أساسه.

إن عظامنا تتقوى في مقتبل حياتنا ، عندما نكون في مرحلة النمو ، وهي تصل عادة إلى أشد قوتها في أواخر سن المراهقة أو في العشرينات من العمر. بعد هذا الوقت ، تبدأ العظام بالترقق تدريجيا وتصبغ أكثر هشاشة طوال الجزء المتبقي من عمرنا. ويمكن للأطباء أن يحصلوا على مؤشر جيد لقوة العظام بقياس الكثافة العظمية ، والذي يمكن إجراؤه بواسطة اختبار بسيط يشبه الأشعة السينية. والشكل أدناه يوضح أن الكثافة العظمية تصل إلى أعلى مستوياتها في العشرينات من العمر (وهذه تسمى ذروة الكتلة العظمية) ثم تنقص بعد ذلك.

هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا عن معرفة الفرق بين حبوب الصينية الاصلية والتقليد، مع ذكر تجربتي مع الحبوب الصينية للتسمين.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

البيسفوسفونات هي علاج غير هرموني وقد أصبحت متوافرة في الوقت الحالي لعلاج هشاشة العظام. وهي تعمل على وقف مفعول الخلايا المسؤولة عن تكسير العظام . ومن خلال هذا المفعول فإن هذه الأدوية تساعد على منع المزيد من فقدان المادة العظمية في المرضى الذين قد فقدوا بعضها بالفعل.